:الدثار
هي الكلمة الأولى التي نطق بها الحبيب صلى الله عليه وآله وسلم عندما عاد لبيته خائفاً – فداه نفسي والناس أجمعين
- فقال لأم المؤمنين السيدة خديجة رضي الله عنها وأرضاها : ( دثروني دثروني ) . فالكلمة على بساطتها تعبر عن حاجة الإنسان
وقت المحن والأزمات إلى ملاذ آمن يشعر معه بالدفء و الأمان والاطمئنان .
:أما الاستقرار
فهو الأمنية التي يتفق عليها الجميع ويتمناها ويحلم بها كل البشر بلا استثناء ، وتحمل من المعاني الكثير .. فهي الاستقرار العاطفي
، والاستقرار الأسري ، والاستقرار الجنسي والاستقرار النفسي ، والاستقرار الوظيفي ، والاستقرار المادي ، . . . وقل ما شئت
وعَدّد من جوانب الحياة التي لن تنعم بها ما لم تكن مستقراً